@AkramFatmkrm
أنبطاح
لم تتجرأ. اي حكومه سابقه على هذا الحد من التفريط بحقوق الشعب العراقي لصالح العصابات الحاكمة والإنصياع المطلق لأوامر السفارة.
إثارة قضية التخصيصات هي طريقة محترفة لإبعاد الأنظار عن الإنتهاكات الحقيقية، وإذا لاحظت، هم يثيرون قضية غياب العدالة فقط بالجانب الذي يثير الطائفية، لأن هذه هي الثغرة المضمونة التي يمكن بواسطتها التلاعب بالوعي العراقي. وحتى الطائفية يثيروها بالقدر الذي لا يؤذي مصالح السفارة، على سبيل المثال، قلة فقط تثير قضية المساومة التي يمارسها الحلبوسي لتمرير قانون العفو العام مقابل التصويت على الموازنة، في هذه الفقرة الخطيرة هناك ضغط أمريكي، ولذلك لا نسمعها بالإعلام رغم أنها شغلة تفيدهم أيضاً بإثارة الطائفية، لكن الأولوية لمصالح السفارة طبعاً