@albna_mohammed
قصص جنسيه مثيره 2022????????????????????????????
الذى يعطى الجالس عليه الفرصه فى التمدد عليه وكأنه مستلق على ظهره وبدأ الفيلم وسخنت أحداثه وعبيرتتلوى فى جلستها وهى مضجعه وراحت ترفع تنورتها وخلعت كلوتها وجلست تمارس العادة السريه بمزاج ورغبه كبيرة وكانت تمسك بزبر كاوتشوك مغرى ومناسب جدا وبدأت تتلوى وهى تدخل الزبر الرائع فى كسها
وتمصه وتلحسه وكانت تقوم بتنفيذ وتقلد كل ما تراه فى الفيلم وبالفعل انها أنثى محرومه استوت على ساقيها وحان وقت قطافها لكنى أعشق مشاهدة البنات وهن يمارسن العادة السريه فكنت دائم القيام بما قمت به هذه المره وكانت هى تداوم على العادة السريه عقب ما تنتهى من أعمال الشقه وحقيقة كانت مولعة ومشتعلة ورأيتها بنفس الطريقة اكتر من مره وفى هذه المره وأنا متخف وبعد أن انتهت من الشقه جلست أمام الفيدو وقد تجردت من ثيابها تماما وصارت عاريه ملط وبدأت طقوس لذتها واشباع رغبتها وفى هذا اليوم كنت أتابعها من موضع اختفائى وفجأة رن جرس موبايلى وكان صوته عاليا جدا فارتبكت بشده وضربت معى لبخه وتعثرت فى التخفى والموبايل لايزال يرن ورحت بسرعة أخرجه من جيبى وأسكته ومع تسرعى وارتباكى سقط فى وسط الغرفه مما أفزعها بشده وهربت مسرعة الى خارج الغرفه وهى تراقب الوضع فاضطريت للظهور وبدأت تدارى جسمها بيدها وراحت تجلس متكورة على الأرض لتخفى معالم جسمها الرائع فاقتربت منها بتهذب وأنا أحمل لها ثوبها وألقيه عليها فارتدته وهى مرتبكة وتريد طرح أسئلة كثيرة وكأن أهمها : انت من امتى هنا ؟ فطمأنتها وقلت لها لا تبالى يا(ع) أنت شابه ولك متطلباتك الجنسيه ولا تكرهينى فأنا أحبك بشده منذ أن تزوجت أختك ولتعلمى أن السبب الرئيسى من زواجى من أختك هولتقربى اليك
وأنا أتابعك منذ حوالى أسبوعين تقريبا وكنت قد قررت ألا أخبرك لولا رنة الموبايل هى التى كشفتنى فراحت بشرتها فى التلون والاحمرار والخجل وقررت أن أجعلها تتكلم بعد أن عقدت المفاجأة لسانها ونجحت فى احتوائها والسيطرة على عامل الخجل وسألتها أنتى دخلتى الزبر دا كله فى كسك ؟ أومأت برأسها وهى تخفي ابتسامتها وبادرت الى خطفه من يدى ومحاولة اخفاءه كسوفا فطمأنتها أن ماقمتى به شئ طبيعى جدا ولا يستدعى كل هذا الكسوف ورحت أقترب منها وهى تتحفظ وتقوقع جسمها ولا تنطق فقررت أن أزعل منها لو لم تنطق وتبادلنى الحديث ولكنها قالت كلمة زعلتنى جدا من نفسى قالت لى : ليه بتتجسس على ومن امته فقلت لها من ساعه ما جيتى أول مره وأنا متابع تصرفاتك وكنت أزرع فى طريقك أشرطة الفيديو لأستمتع بشبقك وتعطشك ان استمتاعى بك وبما اراه منك أجمل بكثير من مليون شريط فيديو ان مجرد النظر فى وجهك السكسى يكفى لاشعال الرغبه أنا أحبك كثيرا ودائما أتخيلك مكان أميره على سريرى وأنا أنيكها وكنت أريد أن أعترف لك بحبى