@alhalaby2010
تنبيهٌ، وتنويهٌ:
بعد أن نشرتُ-قبل أيام-الثناءَ، ثم الدَّلالةَ على كتاب:
"المئةُ دليلٍ التيمِيّة
في نقضِ الأفكار الداعشيّة"
كَتب مؤلفُه الفاضل الأخ أبو الحارث التلكيفي العراقي-وفقه الله-ما نصّه:
(التحدّث بنعمة الله-تعالى-..
🌺🌹💐
أرسل إليَ كثيرٌ من الأفاضل -مشكورين مأجورين-رسالة في تنويه وثناء الشيخ العلامة علي بن حسن الحلبي الأردني - أعلى الله -تعالى- مقامه - صورة كلام له على حسابه في - تويتر - في الثناء والتنويه برسالتي التي كتبتها في إبّان وبداية سيطرة داعش على بلاد شاسعة من بلدي (العراق)، ومنها نينوى ، والموسومة ب:
( ابن تيميّة يرد على داعش - في مئة مسألة من مشهور خصائص أقوال وأفعال داعش المنافية للإسلام المنزَّل-كتاباً وسنّةً-) ..
فجزى الله-تعالى-شيخنا وأستاذنا الشيخ علي الحلبي خيراً.
وهو مِن أوائل مَن حذّروا ونبّهوا وصاحوا في الناس من خطورة الغلو في التكفير-منذ منتصف التسعينيات الميلادية-وما بعدها-.
فلله دَرُّه، وعلى الله-تعالى- أجره ..
ومِن خلال تتبُّعي لكتب ابن تيميّة لم أجد أحداً-في تاريخ الإسلام-بيّن وقرّر ووضّح أصول الخوارج والغلاة ومآخذهم واستدلالاتهم الباطلة والمنحرفة مثله!
مع أن الطابع العام الشائع الذائع-بسبب إشاعات لأطراف لعدة مناوئة له- لأسباب فكرية وعقدية منذ حياته إلى قبل ظهور القاعدة وداعش!-أنه من منظٍري التكفير والغلو!!!! وهو-والله وتالله وبالله- كذب وزور وافتراء، أو جهالة وغباء !
وإن كنتَ باحثاً عن الحقيقة والموضوعية، ولا تقرّر مسبقاً-قبل النظر في الحجج والبينات-: فاقرأ رسالتي "الموجزة" لترى بعينيك الحقَّ والحقيقة..
ولا ترض بالتقليد-والقيادة لعقلك-لغيرك ؟!
وهذا رابط جديد لرسالتي : https://drive.google.com/file/d/1vkM5pXXLpHeLUL6Cy-MoNW09QR7ZKKYW/view?usp=drivesdk
والله الموفّق لا رب سواه).